.
.
.
.
أنا أعشَق
أنا أحِب
أناجِي
أنادِي
وأهوَى
أُطلقُ العَنانَ لمُخيلَتِي
فـَ أجعَلُ العَينَ ترسِمُ أجمَل مَعانِي الكَلام
وأجعَل اليَدَ تغنِي أعذَبَ ألحانَها
لـِ تنصَهِر حَواسَنا في بوتـَقةِ المَشَاعِر
وَتنسَكِب:
شِعراً.. خواطِراً .. ورسُوماتُ البَراءةِ وإنْ كانتْ مَوؤودَه..!
فَلتكنْ أغَاني وحَتى عُطوراً إنْ شِئنا ..!
فنصُوغها ونلوكها في فمِ الحياة
ونأخُذهَا سَعادَةً ونغنيها عـ ـشـ ـقاً
ولنبكِها شوقاً ونزرعَها ورودً صغيرةً ستكبرُ بالغد..!
[ الحواس الخمس ]
ونغَمُ الحَياة بها
( احبائي )
إنطلاقاً مِنْ فكرَتنا الحواسُ الخمس
وانطلاقاً منْ نجاحِ فكرتنا الـ تكمن في تجسيد الأضواء
من صفحةٍ الكترونية إلى بيت يضم شمل أسرته ..
نحطُ رِحالنا اليوم
فِي أهدأ وأصخب وأجمل وأرقى محطة للعقول
وصفاء الأذهان /
[ عذب الكلام ]
وروعةُ الإلهام
وصيغةُ الأحلام
> هنا
سنبدأُ رحلةً جديدة
تتشارَكُ بها الحَواسُ معَ المَشَاعِر
فِي رياحِين الكلام
فِكرَتِي لكُم أحبَتي /
أنا مُزنٌ ولي غيمةٌ تـُمطِرني
وأنا الحكايا وللحكايا فصولٌ لن تنتهي
سَأجعَلُ غَيمِي يمطِرُ بينَ حُروفِكُم
وسَأكمِلُ فُصولَ قصصِي بوجودِكُم
غُبِطَت السماءُ بوجودي أرجوحةً
سَلاسِلُها الحَواس
ودافعُها ملذاتُ الفكر..!
دعوآتي لكم
لـِ نتشارَكُ في كتابـَةِ حواسَنا بمنظومةٍ تختارُونها
( عشق، شوق, عتاب, مناجاة, الخ...)
اكتبوا حواسَكُم كلَ يومٍ وكلَ لحظة
وكل اختلاجةِ شعور..!
وكلُ زفرَة حبْ واعتصار ألم
خانتني النظراتُ في مُقلِ حُروفي
أنادي بعالي الحَواس غَيمِي ومُزني
دعوةٌ منْ خَمسِ الحَواسِ يـُطلقُها فكري
فهيا لِنتشَارَك فِي بوحِ الحواس
وختامَه
لِنعتصِم فِي سَاحَةِ الحواس
الى إنْ يستجِيب الحَرفُ والشُعور
تحتَ ظِلال مزن
أتركُ لكم الأقلامَ بشتَى الوانِ حواسِها
لِتجعَلوهَا فُراداً بين سُطورِنا البيضاء
اختكم
DKNY
.
.
.
.
لكم ولحواسكم الـ ستنبض